How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
إن التهاب الجلد التحسسي نادر الحدوث عند الأطفال الرضع تحت سن الثلاثة شهور. تتطور الأعراض عادة بعد أن يكون الطفل قد فطم: يظهر طفح جلدي فجأة مما يجعل الجلد ملتهباً و مسبباً للحكة. في مراحل الهيجان، يمكن أن يفرز الجلد المصاب سائلاً. يصاب الرضع عادة بالتهاب الجلد التحسسي في الوجه - و خاصة الوجنتين - و فروة الرأس (التي تسمى أيضاً ""طاقية المهد"")، و الركبتين و المرفقين.
العناية ببشرة الأطفال تتطلب الحرص والدقة لاختيار المنتجات المناسبة وتجنب العوامل التي قد تسبب التهيج. من خلال تنظيف البشرة بانتظام، الترطيب اليومي، وحمايتها من العوامل البيئية، يمكن الحفاظ على بشرة طفلك صحية وناعمة.
فيما يلي قائمة بنصائح للعناية ببشرة الأطفال والعلاجات المنزلية التي قد تساعد في تخفيف معضلتك.
العناية بالرضع وحديثي الولادة نوم الرضيع وكيفية تنظيم نوم الطفل حديث الولادة
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
استخدام زيت الرضع بعد الاستحمام: لا بد بعد استحمام الرضيع بالبدء بتدليك جسد الطفل بنوع من أنواع الزيوت المخصصة للرضع أو زيت جوز الهند أو زيت الزيتون، يمنح نور الإمارات التدليك بالزيت البشرة حيوية أكثر ويجعل الطفل يشعر بالاسترخاء، لكون عملية التدليك تحسن من الدورة الدموية.
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
النصر يصالح جماهيره برباعية .. والقادسية يحقق فوزه الثاني توالياً
و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.
تملك بشرة الذكور و بشرة الإناث نفس الخصائص إلى حين سن البلوغ. كما ينضج الأطفال، نور تنضج بشرتهم أيضاً. من الولادة و حتى سن السادسة:
أطفال ومراهقون العناية بالرضع وحديثي الولادة العناية بالبشرة اسباب بكاء الطفل الرضيع السمنه الزائده مقالات ذات صلة
اقرأ المزيد عن الأطفال الذين يعانون من التهاب الجلد التحسسي في الجسم.
يجب أيضًا تجنب الصابون والشامبو الكيماوي والمنظفات القاسية والاستحمام المفرط. إذًا، كيف يمكنك الاعتناء ببشرة طفلك الرضيع؟ هيا نكتشف معا!
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]